Ce site web utilise des cookies. Pour plus d'informations sur la façon dont nous utilisons les cookies, vous pouvez lire notre Notification sur la confidentialité et les cookies
Disponible
Promotions
Livraison & Retours
Choisissez le lieu
Point relais
Livraison à domicile
Politique de retour
Retour gratuit dans les 7 jours suivant la date de livraison.Détails
Informations sur le vendeur
Dar Soulami Al Hadita
60%Évaluation du vendeur
62 Abonnés
Performance vendeur
Taux d'expédition des commandes: Très Mauvais
Score Qualité: Excellent
Avis des consommateurs: Bon
Détails
«ولستُ أول مَن اختار المتاعبَ في حارتنا، كان بوُسع جبل أن يبقى في وظيفته عند الناظر، وكان بوُسع رفاعة أن يصير نجارَ الحارة الأول، وكان في وُسع قاسم أن يهنأ بقمر وأملاكها، وأن يعيش عيشةَ الأعيان، ولكنهم اختاروا الطريقَ الآخَر.»
روايةٌ اجتمعَت فيها كلُّ عناصر العمل الأدبي المتميز؛ الرمز، والحبكة، والتصوير، والخيال، قدَّم عبرها «نجيب محفوظ» ببساطته المعهودة، وصنعته التي لا تُخطِئها عين، رؤيةً فريدة للصراع بين الخير والشر عبر التاريخ البشري، مستخدمًا الرمزَ الذي يُعطي الروايةَ تفسيراتٍ أوسعَ وأشمل، مانحًا القارئَ سُلطة التفسير والتأويل والإسقاط، وقد تمثَّلت عبقرية صاحب نوبل في أنه يُقدِّم ذلك كله عبر الحارة المصرية بوصفها نموذجًا مُصغَّرًا للعالَم، فراح يَنسج فيها شخصياتِ روايته؛ بدايةً من «الجبلاوي» الشخصية المتَّصفة بالعظَمة والقداسة والأزلية، مرورًا ﺑ «إدريس» و«أدهم» اللذين طردهما «الجبلاوي» خارج البيت، ثم «جبل» أحد أبناء «بني حمدان» الذي قام بالدعوة ضد ناظر الوَقْف بتكليفٍ من «الجبلاوي»، و«رفاعة» الذي قتَله فتواتُ الحارة، وأشاع أتباعُه أن «الجبلاوي» رفَعه ودفَنه في حديقة منزله، و«قاسم» الذي وحَّد بين أبناء الحارة، وسيطر عليها وأرسى قِيَم الحق والعدل، ثم «عرفة» صاحب التجارب العجيبة الذي لا يؤمن ﺑ «الجبلاوي» ولا بأبنائه.
Fiche technique
Principales caractéristiques
- نجيب محفوظ المؤلف
- مصر البلد
- العربية اللغة
- مكتبة مصر الناشر
- 1959 تاريخ النشر
- رواية النوع الأدبي
- 553 عدد الصفحات
Descriptif technique
- SKU: GE232BM1C3379NAFAMZ
- Poids (kg): 0.5
- Couleur: Bleu
- Matière principale: papier
Commentaires des clients
Les clients ayant acheté ce produit n'ont pas encore émis d'avis.