يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط "cookies"
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط. لمزيد من المعلومات حول كيفية استخدامنا لملفات تعريف الارتباط ، يمكنك قراءة إشعار الخصوصية وملفات تعريف الارتباط الخاص بنا. ملفات تعريف الارتباط وسياسة الخصوصية
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط. لمزيد من المعلومات حول كيفية استخدامنا لملفات تعريف الارتباط ، يمكنك قراءة إشعار الخصوصية وملفات تعريف الارتباط الخاص بنا. ملفات تعريف الارتباط وسياسة الخصوصية
3 units left
إرجاع المنتج مجانًا خلال 7 أيام بشروطتفاصيل
Le monde des romans
بائع جديد
كن أول المتابعين
هذا البائع جديد على جوميا وليس لديه نقاط كافية لتقييم أدائه حتى الآن
لا توحي كلمة "الفلسفة" الثقة والاطمئنان، لأول وهلة، في نفوس الكثير من العمال. فهم يعتقدون أن الفيلسوف شخص يعيش في العالم من الخيال. فإذا ما دعونا الناس إلى "التفلسف" رأوا في ذلك دعوة إلى حفلة من حفلات السحر التي نخرج منها وقد أخذت رؤوسنا بالدوران...
هكذا تبدو الفلسفة غالبا: عبارة عن لعب بالأفكار لا صلة له بالواقع، وهو لعب غامض يتقنه بعض المفضلين، وربما كان خطرا على صاحبه، كما أنه لن يفيد منه الذين يعيشون من عرق جبينهم.
ولقد حارب قبلنا الفيلسوف الفرنسي الكبير ديكارت هذا اللعب الغامض الخطر الذي انتهت إليه الفلسفة على يد البعض فوصف أشباه الفلاسفة بقوله:
"... يسمح لهم غموض المبادىء التي يستخدمونها بالحديث عن كل شيء بجرأة نادرة كما لو كانوا على علم تام بها، فإذا بهم يدافعون عن كل ما يقولونه بصددها ضد أمهر أعدائهم وأدقهم دون أن يجدوا السبيل إلى إقناعهم، فهم بذلك يشبهون ذلك الأعمى الذي جاء ينازع رجلا يرى في داخل قبر مظلم".
ولسنا نريد هنا أن ندخل بالقارىء إلى "قبر مظلم" لأننا نعلم أن الظلمة مواتية للحوادث السيئة. إذ أن هناك فلسفة غامضة مضرة، كما أن هناك أيضاً، كما يريد ديكارت، فلسفة واضحة مفيدة،
لم يتم تقييم المنتج بعد
/product/43/842476/1.jpg?0615)
تسوّقوا بكل ثقة
اشتركوا في نشرتنا الإخبارية الآن وتلقوا يوميًا أفضل عروضنا!