Herbo Ridouane غضروف القرش - التهاب المفاصل 60 كبسولة + الكولاجين البحري 60 كبسولة

من الأحماض الأمينية الأساسية التي تلعب دورًا هامًا في صحة البشرة والشعر والمفاصل. إليك بعض الفوائد والاستخدامات الشائعة للكولاجين البحري:

فوائد الكولاجين البحري:
1. تحسين صحة البشرة: يساعد الكولاجين البحري على تحسين مرونة البشرة وترطيبها، مما يقلل من ظهور الخطوط الدقيقة والتجاعيد. كما يُمكن أن يُساعد في تحسين مظهر البشرة، مما يجعلها تبدو أكثر إشراقًا وشبابًا.
2. دعم صحة الشعر: يُعتبر الكولاجين البحري مفيدًا لصحة الشعر لأنه يُعزز نموه ويقوي بصيلاته، مما يُقلل من تساقطه ويُحسّن كثافته.
3. تحسين صحة الأظافر: يُساعد الكولاجين البحري على تقوية الأظافر ومنع تكسرها، مما يُحسّن مظهرها وصحتها.
4. تعزيز صحة المفاصل: يُعتقد أن الكولاجين البحري يُساعد في تحسين صحة المفاصل وتقليل الألم والالتهابات المُصاحبة لحالات مثل التهاب المفاصل.
5. تعزيز صحة العظام: يُساعد الكولاجين البحري على تحسين قوة العظام وكثافتها، مما يُساعد في الوقاية من مشاكل العظام مثل هشاشة العظام.
٦. تحسين صحة الأمعاء: يُعتقد أن الكولاجين البحري يُعزز صحة الأمعاء ويُحسّن الهضم، مما يُساعد في تقليل مشاكل الجهاز الهضمي مثل متلازمة الأمعاء المُسربة.

تناول ٦٠ وحدة من غضروف سمك القرش لمدة شهر تقريبًا (وحدتان يوميًا) يُوفر لك ١٢٠٠ ملغ من غضروف سمك القرش، بما في ذلك ١٦٨ ملغ من الكوندرويتين.

في الواقع، يُعزى فقدان المرونة والحركة والألم والتورم والتهاب المفاصل لدى كبار السن إلى تآكل غضروف المفاصل، وهو أمر شائع ومعروف للأسف.

للأسف، قد يُعاني الأشخاص في الثلاثينيات من العمر أيضًا من هذه الأعراض بسبب حالة مُهيِّئة أو ببساطة بسبب إصابة سابقة.

يتناول آلاف الأشخاص اليوم غضروف سمك القرش، وخاصةً للأسباب المذكورة أعلاه.

يُشبه غضروف سمك القرش إلى حد كبير غضروف الإنسان. يُوصي به العديد من أخصائيي الطب الطبيعي لمرضاهم لتعويض ضعف المفاصل.

يبدو أن الأشخاص الذين يعانون من مضاعفات وآلام ناتجة عن ضعف العظام يستعيدون عافيتهم بفضل غضروف سمك القرش، شريطة أن يكون غضروف سمك القرش عالي الجودة.

يعمل هذا المكمل الغذائي كمضاد طبيعي للالتهابات بنسبة 100%، ويُنصح به لعلاج التهاب المفاصل والتهاب الأوتار. كما يمكن تناول غضروف سمك القرش كإجراء وقائي لمنع تدهور الغضروف السليم.

من إيجابيات غضروف سمك القرش أنه يحافظ على مرونة معينة في مختلف الأطراف، مما يسمح لنا بأداء مهامنا اليومية حتى في سن الشيخوخة.