يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط "cookies"
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط. لمزيد من المعلومات حول كيفية استخدامنا لملفات تعريف الارتباط ، يمكنك قراءة إشعار الخصوصية وملفات تعريف الارتباط الخاص بنا. ملفات تعريف الارتباط وسياسة الخصوصية
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط. لمزيد من المعلومات حول كيفية استخدامنا لملفات تعريف الارتباط ، يمكنك قراءة إشعار الخصوصية وملفات تعريف الارتباط الخاص بنا. ملفات تعريف الارتباط وسياسة الخصوصية
2 units left
إرجاع المنتج مجانًا خلال 7 أيام بشروطتفاصيل
LAGOUSTA
98%تقييم البائع
1 المتابعين
معدل سرعه توصيل الطلب: ممتاز
تقييم الجودة: ممتاز
تقييم العملاء: ممتاز
لا لم نكن سعداء بقلم علي موسى . ... سوأ شعور قد ينتابك.. عندما يسألك أحدهم سؤالًا.. قد يبدو بسيطًا في ظاهره : "إنت ليه مكمل في العلاقة دي لحد دلوقتي؟" فتجد نفسك لا تملك حتى إجابة على هذا السؤال.. لكنك قد تسرح بخيالك قليلًا إلى الوراء مستعرضًا سنوات طوال مرت عليكما سويًا تحت سقف واحد .. زوجان صحيح ولكن أغراب.. موظفان بدرجة زوجين. العلاقة ما زالت مستمرة رغم توافر كل مسببات الفشل، ورغم كل التحذيرات.. ولكن "آهي ماشية". إذن.. ما الذي تغيّر؟ ما الذي دفعنا إلى هذا المصير؟ هل لأننا قد فقدنا شغفنا للإنصات والاهتمام ببعضنا البعض؟ هل العلاقة لم تعد محفزة لكي نعيش سويًا كثنائي قادر على التواصل والتفاعل بحب وحماس؟ هل فقدنا البوصلة التي تمكِّننا من التعرف على بعضنا البعض من جديد، والتعايش مع عاداتنا وتوقعاتنا واحتياجاتنا المختلفة؟ هل فقدنا المتعة التي يفترض أن نجدها في جوار بعضنا البعض؛ ليحل محلها النفور وانعدام الشعور بالرضا والأمان؟ هل فقدنا القدرة على أن نكون سعداء سويًا كما كنا من قبل؟ أم أننا لم نكن أبدًا سعداء؟!
لم يتم تقييم المنتج بعد
/product/25/988656/1.jpg?2689)